Monday, December 29
غزة.... تااااااااني
Wednesday, December 3
العيدية وملابسي الجديدة
Sunday, November 30
أطفالي الاعزاء
اليوم اتنابني احساس غريب، كيف يمكن لاطفالي ان يأتوا الى هذه الحياة دون ان اعرف ماذا سأفعل وكيف سأربيهم وانا لا اعرف شيئا، فكرت طويييييييييييييلا جدا وبعدها ادركت
ادركت اني اريد ان يصبح عُمر كاتبا واديبا، لذا سأعلمك القراءة مبكرا واترك لك عالم الكتب تسبح فيه وحدك، سأعلمك كيف تقرأ عقول الكُتاب خلف كلماتهم .... لن أترك حدثا أدبيا او ثقافيا إلا واخذك ليه، اريدك ان تعرف ان الكاتب لابد ان يرى ويسمع ثم يدون كل ذلك
سأشتري لك دفترا رائعا وكل الأقلام التى ترغب فيها.... وأعلم جيدا انك لن تكتب سوى بالرصاص مع اني حاولت مرارا اقناعك ان الرصاص قابل للمسح وسيجعلك مترددا وستمحو كثيرا مما يستحق القراءة، لكنك ستتشبث برأيك...فقط لتعند معي
أريدك ان تعرف انك اكبر ابنائي واحبهم الى قلبي، لابد ان تكون رجلا بكل ما تحمله الكلمه من معان، فأنت فارسي النبيل الذي سيكون عونا لي مع الأيام
وانتِ يا جودي...... ستصبحين طبيبة كجدتك، ستفرح بك كثيرا وستحاول تعليمك كل ما تعلمته، فانت لها الحلم الذي ضاع مع ابنائها، سأغار من امي لانها تستحوذ على كل انتباهك، لكن عزائي هو انك ابنتي انا، سأتذكر دائما انك الوحيدة من ابنائي التي كنت ابعدها عن المذاكرة بأي شكل وأطلب منها المشاركة في الحياة لأن العمر الذي تضيعيه دون ان تستمتعي بحياتك لن يعود، لكني ادرك بالفعل انك تستمتعين بتحقيق النجاح
جنى.... مع ان لي ابناءا اخرين إلا ان وجودك في الحياة هو ما يمنحها معنى فأنت روح البيت... روح الدنيا، ضحكاتك تمنحني الأمل لكل يوم، سأعلمك كل اللغات التي تمنيت ان اتعلمها يوما، وستسعدين كثيرا بالتحدث بها كي لا يفهمك احد، سأعلمك ان اللغات قد وجدت لتعبري عن نفسك....لتفهمي الاخرين، لأن الانسان يشعر بالأمان إن وجد من يفهمه، وستكونين انتِ مصدر الأمان للكثيرين، سأتركك تختارين مستقبلك، لكني سأظل أنصحك ان تقدمي لامتحانات الخارجية وان تصبحي سفيرة.. فأنتِ خير من يصلح لذلك
عبد الرحمن... اخر العنقود، قبل كل شيء أحبك، مع أني لا ارى لك مستقبلا ابدا اريدك ان تعلم اني أحبك، لكنك ستثبت لي أنك لست اقل من الأخرين وستصبح مهندسا كجدك، الذي يكره ان تناديه بأسمه، فطالما كنت مثال الشاب الضايع الفاسد، الذي لا يهمه سوى الفسح والبنات، لكنه سيسامحك حين تدخل الكليه، اما انا فلن ادعك تكبر أبدا وسأحاول أن ابقيك طفلي الصغير المدلل، لكنك ستصبح رجلي....... الصغير المدلل
لا اريدكم ان تكرهوني لقسوتي عليكم في صغركم، لأني اردت ان اضع لكم الأساس الذي لا يزعزه الزمن، ولا تستهزءوا بنصائحي التي في رأيكم عفى عليها الزمن، كل ما أفعله ....أفعله لأني احبكم، لن اتدخل في اختياراتكم وان كانت خاطئة في نظري، لأني اعلم انكم لن تتعلموا ان لم تخطئوا، واعلموا اني بجانبكم وسأساندكم وإن كان ما تفعلوه رغما عن إرادتي
سأعلمكم ان تضعوا القواعد لأنفسكم حين لا اكون موجوده لتعصوا قواعدي
أطفالي الاعزاء.... عُمر، جودي، جنى، عبد الرحمن
أحبكم.... ماما شيكو
Wednesday, November 12
رجل المستحيل ب-516
Thursday, October 23
مبروك لبنات مصر
محكمة جنايات القاهرة مصريا يبلغ من العمر 27 عاما بالتحرش وحكمت عليه بالحبس ثلاث سنوات مع الشغل.
وقالت المحكمة ان الضحية نهى رشدي صالح التي تعمل مخرجة أفلام وثائقية تستحق تعويضا مؤقتا 5001 جنيه من شريف رجب جبريل الذي يعمل سائق سيارة نصف نقل.
وقالت مصادر قضائية ان القاضي أحمد شوقي الشلقاني أصدر الحكم في نهاية أول جلسة في القضية.
وكانت المحكوم لها قالت للشرطة في يونيو الماضي ان جبريل مد يده من السيارة و"أمسك صدري".
وكانت صالح تسير في شارع بضاحية مصر الجديدة في شرق القاهرة ومعها صديقة شهدت لها في تحقيق أجرته النيابة العامة.
شاهد نهى رشدى تتحدث عن تعرضها لحادثة التحرش الجنسي في الشارع
وقالت المصادر القضائية ان محامي جبريل قال للمحكمة ان الشريعة الاسلامية تقبل بشهادة رجلين أو رجل وامرأتين لكن المحكمة اعتمدت على تقرير تحريات كتبه ضابط شرطة تضمن شهادة أصحاب متاجر في الشارع.
وقال محامي جبريل ان موكله حاول دفع المرأة بعيدا عن سيارته خوفا من تعرضها لاذي لكنها صرخت فيه واستنجدت بالمارة الذين أمسكوا بموكله وسلموه الى نقطة شرطة قريبة.
وعقدت جلسة المحاكمة سرية.
وطالبت النيابة العامة فى مرافعتها بتوقيع أقصى العقوبة الواردة فى قانون العقوبات فى جريمة هتك العرض، فيما طالب الدفاع عنه ببراءته نافيا
عنه ماهو منسوب اليه من اتهام، فى الوقت الذى صمم فيه الدفاع عن المخرجة بضرورة توقيع أقصى عقوبة ضد المتهم.
ويعد هذا الحكم هو أول حكم يصدر من نوعه فى المحاكم المصرية فى قضية تحرش جنسى.
وقالت صحف محلية ان عشرات الرجال تحرشوا بنساء في شارع جامعة الدول العربية في غرب القاهرة ثاني أيام عيد الفطر.
وألقت الشرطة القبض على 27 رجلا في الشارع لكنها أفرجت بعد أيام عن 25 منهم.
وتقول جمعيات نسائية ان نساء كثيرات يتعرضن للتحرش في الشوارع وان مرتكبي التحرش يفلتون من العقاب.
وساندت صالح حركة نسائية تسمي نفسها "احترم نفسك" تناويء التحرش الجنسي.
********************************
المقال والفيديو: عن موقع مصراوي
الصورة: من مدونة بنت مصرية عن اليوم السابع
Tuesday, September 30
Friday, September 12
Sunday, September 7
مأساة الدويقة
Saturday, August 30
Back To Single
Wednesday, August 20
Thursday, August 14
فضفضة عن الي فات
لأني على الأرض سائح!
يخيل لي أن خنجر غدر
سيحفر ظهري
فتكتب إحدى الجرائد:
"كان يجاهد"
و يحزن أهلي و جيراننا
و يفرح أعداؤنا
و بعد شهور قليلة
يقولون: كان!
Saturday, July 19
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
Friday, July 18
كلام لازم يتقال
Tuesday, July 15
حين قررت الرحيل
أرسلت لها رسالة قصيرة " الأن قررت النهاية" ، كانت تعلم ما أعانيه وتتفهم قصدي، وكنت أعلم انها تستطيع التصرف، إتصلت فور
إستلامها الرسالة تصرخ في وجهي " لأ متعمليش كده"، أجبتها باقتضاب " خلاص عملت"، اغلقت الخط وبعده الهاتف وحاولت النوم
بسلام الى الأبد
لم تمض اكثر من عشر دقائق حتى وجدت حاله من الإستنفار التام في البيت، جميع هواتف البيت أجراسها تدق وبعده بقليل جرس الباب، علمت انها هي، لم تكن في داخلي رغبة في صدها عما تفعله، كما لم اتمن نجاحها فيه.
توجهت إليها وفي صوت خافت رجوتها تركي، صرخت لا، رجوتها مرة اخرى ألا تخبرهم شيئا يكفيني ما انا فيه، وهي لاتزال تصرخ بلا، قلت لها ان الحياة ان استمرت ستصبح اقسى ولن استطع الاحتمال، افهمتها ما كانت تعرفه ان العقوبه اقسى من الاحتمال، وان السجن في غرفتي سيودي بحياتي ان لم افعل انا.
لم تغير من رأيها كثيرا ولم تقتنع ان كل هذا يستحق الرحيل، افهمتها ان ربي ارحم وانني سأكون في كنفه حين أذهب، ظلت تصرخ وتصرخ حتى يأست من إفهامها كالأخرين
بعدها بدأت برودة الموت تسري في اطرافي، في رعشه إستسلمت لها أناملي، أتى ابي وامي كانت قد قالت لهم اني متعبه، ولكن حين وصولهم قالت اني فعلتها رغم اني رجوتها ألا تفعل
أخذوا يصرخون كالمجانين، لكنى حينها كنت قد بدأت أذهب الى عالم ليسوا هم ساكنيه، وأعود لأسمع صرخات متقطعه وأذهب من جديد، ألبسوني وحملوني، لم أرغب في الذهاب ولم أقوى على العناد، وفي داخلي هاجس.... سأنتهي قبل ان نصل.
اصبحت البروة تسري في عروقي لتذهب ما تبقى من حرارة جسدي، ويفيقني كل فترة سخونة يد امي وهي تمسك معصمي لتعد النبضات، بدأت ابكي وأبكي فأنا مازلت هنا وكل ما أفكر فيه ماذا سأفعل ان بقيت معهم بعد ما فعلت ؟!، الطريق الى المستشفى مزدحم ولكننا وصلنا سريعا، وعند الباب " مركز السموم منين؟" أشار له الحارس بيده فنطلق، لم ادخل مستشفى الدمرداش قبلا، لكن الطريق بداخلها كان طويلا، لحظات عودتي وقتها أصبحت أقصر، لكن طعم مرارتها أصبح أقوى، دخلنا الى أقرب ما يكون الى الباب ولكن قدمّي قد سبقتني الى حيث اريد الذهاب، لم أعد أشعر بهما على الاطلاق، حملوني ووضعوني على كرسي متحرك... قديم.. مهترء عجلاته تصدر أنينا يصدِع جدران صمتي، وانا اقولها: "الأن يارب الأن "
اوقفنا موظف الإستقبال الجالس على يمين ذلك الباب ذو العتبه التي كادت أن تفكك الكرسي أجزاءا حين مرورنا عليها، قال الدباجة التي حفظها منذ الأزل:" لازم بيانات الحاله وبطاقة اي حد الأول"، صرخت فيه امي وهي لم تتوقف عن تحريك الكرسي :" يعني احنا هنطير.." ، دخلنا وظل ابي عند الباب ليتمم الاجراءات
دخلنا من باب بجوار المكتب ايضا جهة اليمين، ذلك المؤدي الى ممر طويل، ممر معتم كئيب، رائحة الموت تملأ اركانه، وفي أخره بابٌ أخر يوصل الى غرفة بيضاء بها ثلاثة أسرة تفصل بينهم ستائر رمايه قاتمه غير مغلقه، فور دخولنا أتت الممرضة سألتها أمي :"فين الدكتور..." ذهبت وعادت مع طبيبة صغيرة في السن متعجرفة بتصنع، سألت بوجه عبوس وصوت يملأه الضيق :"خير.."
ردت أمي بخزي لم أعهده عليها :"اخذت اكتاترون وبنادول ودرامينكس......"
الطبيبة:" وده علاج ايه بقى؟؟ " قالتها بسخرية مستفزة
أمي:" لأ هي خدتهم كده ..... علبة من كل واحد"
الطبيبة:" من اد ايه كده؟؟ "
أمي :" من ساعه تقريبا "
احضرت سائلا طعمة مقزز في كأس بلاستيك صغير، طلبت من امي ان تسقيني إياه ثم تسقيني لترين من الماء، دخل ابي وقتها فطلبت منه امي الذهاب لشراء الماء، لأنها لن تستطيع ان تسقيني من زجاجه بيبسي قديمة تملأها الممرضة للجميع من حوض ماء في أقصى يسار الغرفة في الجهة المقابله للأسرة
ذهب ابين حاولت امي ان تسيني الدواء، لم استطع فرائحته تثير الغثيان، حاولت مرة اخرى فبصقته، رأتني الطبيبة من بعيد أتت إلي صارخة :" انت بتهزري ولا ايه بالضبط... لو مأخدتهوش اضطر اعملك غسيل معده وساعتها مش هبقى عايزة اسمع صوتك"
كم كرهتها وكرهت تعجرفها الكاذب، لكني فيما بعد عذرتها فهي تتعامل يوميا مع الموت وجها لوجه دون ان تخشاه، ولكنه عذر واهي لم اقتنع به
حضر ابي ومعه الماء وبدأت أشرب وأشرب وأشرب وكل مرة اطلب من امي التوقف فانا لم اعد استطع شرب المزيد، وامي ترجوني" اخر بق ...." فأشرب، حتى أفرغت محتويات معدتي مع كثرت الماء، نظرت امي وقتها الى الطبيه فقالت لها :" كويس كملي..."
دخل بعدها الغرفه شاب لم يتجاوز ال17 او 18 من عمره اطال لحيته بشكل مخيف، فكانت الأجزاء التي لم تنمو منها مغطاة بفعل الاجزاء النامية، كان فاقد الوعى نهايئا، امه في حاله يرثى لها، فهي بملابس النوم ووجهها شاحب يبدو عليه الفزع، تحمل في يدها بعض
اشرطة فارغه لأدويه كثيرة
اعطت للطبيبة هذه الأشرطة اول ما رأتها، صرخت الطبيبة فزعت:" دي ادوية ضغط وقلب ..... هو مجنون"
اجابتها الام :" دي ادوية جده " قالتها وهي تحاول ان تتمسك باي امل قد يبدو على وجه الطبيبة التى اسرعت وأمرت ممرضة كانت واقفه :" حاولي تفوقيه بسرعه"
ضربت الممرضة بأطراف اصابعها بين حاجبيه فجاءها الرد التي انتظرته فوضعت له السرجه التي بقى ذلك الغاز في انفه وفجأة صرخ صرخه قويه دوى صداها في الغرفة، تلك الصرخه التي مازالت تفيقني في بعض الليالي فزعه، صرخه جعلتني افيق فجأة على معنى الموت
امسك رأسه وظل يصرخ ولكن الصرخات كانت اقل حده من اولها، امه اقتربت منه وظلت تقول له :" هاني سامعني..... هاني انا ماما رد عليا "، وظلت ترددها حتى طلبت منها الطبيبه نفس الطلب الذي طلبته من امي ان أسقيه الماء
وقتها أغلقت امي الستارة الفاصله بين السريرين ولكن الطبيبة باغتتها :" لأ متقفليش الستاير ممنوع"
رد امي عليها بحزم :" من المفروض في خصوصية للمريض"
الطبيبه بتهكم :" لأ انا عندي هنا كلهم واحد ... " ونظرت لي :" الي عايز يموت ملوش حاجه خالص"
وقتها عرفتها امي انها هي الاخرى طبيبة ولم ترد التدخل في عملها ولكن هذا التصرف غير مقبول منها وهمت للاتصال بمعارفها من الوزارة، فقالت الطبيبة :" خلاص طالما ده يريحكوا"
بدأ وقتها صوت هاني بالظهور :" ابعدوا عني انا مش عايز حد...." بصراخ وعويل، فصرخت فيه الطبيبة ان اصمت، وقتها اطمن قلب امه عليه وبدأت بتوبيخه بشده :" انت مجنون ولا فاكر انك لما تموت مشاكلك هتخلص دي هتبتدي يا أستاذ، الي انت عملته ده تخلف مش حل........."
اردت ان اصرخ في ووجها ان اصمتي ودعيه، فهو غير محتاج الى التوبيخ الان، بالفعل اردت احتضانه وطمأنته ان لا تخف انا افهمك انا معك فيما انت فيه، انا افهمك بدون الحاجه للكلام
لكني لم استطع فامي مازالت امامي تسقيني الماء وافرغه، والستائر مازالت مغلقه ومازالت الحالات على حد تعبير العاملين هناك تاتي دون توقف حتى بعد ان انتصف الليل فمازال فاقدوا الامل اكثر من الحاصلين عليه
Monday, June 30
ازاي تقبض على متظاهر ....طريقة جديدة
حد بعرف يقولي هما بيعملوا كده ليه ؟؟؟؟؟؟ ، صح برافو شاطرين عشان على الله يلاقو واحد على قميصه لون المية دي يبقى نهاره
اسود ....لا معلش يبقى نهارة موف
يتجرجر على طول وممكن يروح ورا الشمس
قال صحيح هو في ايه ورا الشمس ؟؟؟؟
Sunday, June 22
على باب سفارة كندا
Monday, June 16
Dont Die With Your Dreams Still Inside You
I write and talk a lot about dreams. Primarily because I know we serve an awesome and
amazing God, who gave us dreams for an awesome and amazing purpose. We all have a dream to
do something great, go somewhere incredible, achieve the unachievable, beat the unbeatable or
meet the "unmeetable." Unfortunately, more often than not, most dreams remain unrealized;
silenced by fear and doubt. What's needed is a renaissance to recapture the spirit and belief we
once had as children. We need to remind ourselves in all that we desire to be, have and do... "I
can, if I believe I can."
My aim is to inspire as many people as possible to passionately pursue and do their dreams.
Revitalize your dreams. Start today. Don't just dream; dream BIG dreams! Put them in your
heart, then put them on the wall,
refrigerator, mirror ... wherever you'll see them often. Remind yourself you are more than
worthy of everything your heart ever imagined. Believe, then diligently commit to a plan to
achieve.
Resolve to live a life that ends the way you want it to; and don't you dare, I say don't you dare...
die with your dreams still inside you.
Saturday, May 31
البحرين تعين سفيرة يهودية لها في امريكا
وجود يهود بالبحرين او اي دولة اخرى من دول الخليج
ما علمته عن هدى نونو انها كانت ناشطة سياسه ثم عضوا في مجلس الشورى البحريني، سياسه البحرين الداخليه لا تهمني في شيء ، غير ان
تعيينها كسفيرة لها وفي امريكا تحديدا مثير للشبهات
هل تحاول البحرين حذو خطى قطر في تعاملها مع امريكا؟
لماذا تسعى لكسب التعاطف الامريكي او الصهيوني بصفه خاصة؟
Thursday, May 22
نغير اعمالنا تتغير احوالنا
كل واحد هيشوف الملصق بس هتاخد ثوابه فمابالك لو عمل بيه او خلي اهله يعملوا بيه ومابالك لو طبع منه عشرة بس وكل ملصق شافه
Sunday, May 18
حين يتحدث الصمت
حين تأسرك مقطوعه فلا تعد معها قادرا على الكلام
تخرج منك احساسا لم تكن تتخيل انه قد يكون بداخلك
تغمض عينيك وتترك نفسك تسبح في فضاءة
فيكون صمتك ابلغ من كلامك
************
مقطوعة للثلاثي جبران
Tuesday, May 13
القانون لا يحمي المغفلين
لغته بسيطة جدا مش زي الكتب بتاعت الكلية
وماشاء الله حاصر اغلب قانون الاجراءات الجنائية وبعض القوانين التانية الي في بينهم ارتباط
بجد لو كل واحد عرف حقه فين ويدافع عنه ازاي
محدش هينضرب على قفاه
وساعتها أغلس جملتين بكرهم " القانون لا يحمي المغفلين " و " الجهل بالقانون لا يعفي من المسئوليه" هيتلغو
صحيح الكتاب طالع بقاله فترة واكيد في ناس كتير حملته
بس برضه لازم يكون ليا دور
Friday, May 9
وماذا بعد ......؟
Saturday, May 3
دبلة ومحبس في ايدي اليمين
Thursday, April 17
عاهات الشعب المصري
عاهه (1): الالفاظ الخارجه
لماذا اصبح حوار الشباب -إلا من رحم ربي -لابد ان يتضمن مجموعة متنوعة قابلة للتجديد من السباب والشتائم التي لابد ان تدل على السلوك الغير قويم لأم الطرف الاخر او التشكيك في رجولته؟
واذا مررت بأي -خناقة- في الشارع لابد ايضا ان ينالك نصيب من سماع هذه الالفاظ
أغرب عاهه استوقفتني في هذا الموضوع ، لماذا نحن الشعب الوحيد الذي يستخدم -الكلاكس- او زمارة السيارة للسب؟ لم اكن في البداية اعلم معاني هذه النغمات المتقطعة للكلاكس حتى بدأت القيادة ، حتى فوجئت بهذه المعاني وفجاجة السائقين ولم يمنعهم كوني فتاة من القاك هذه القاذورات اللغوية في وجهي ولكن الحمد لله لم اسمعها من السنتهم حتى الان
المصيبة الكبرى ان البنات وخصوصا الصغيرات بدأن يتعلمن هذا الاسلوب في الحوار ، لا اعلم ان كنت لاحظت اللقة النادرة ام انها اصبحت ظاهرة منتشرة ؟ كيف سيصبحن امهات وماذا سيعلمن ان كن يشتمن الامهات والاباء
عاهه (2): التحرش في المواصلات
بالطبع لن اعمم ولكنها اصبحت ظاهرة مخيفة ، لم تعد الشوارع آمنه بالفعل ، وهنا اعيب على نوعين من الناس ، الاول الانسان الغير محترم الذي تسوقه شهوته دون اي اعتبار لاي شيء اخر في الحياة ، وولله الاغلب الاعم العيب لا يكون في الفتاة وملابسها لان هذا سيكون اول رد وانا اعلم ، هذا الانسان- وقد رأيت منهم الكثيرين- اصبحت لديهم المناعة من نظرات الاشمئزاز ، كأنهم تعودوا على الاهانه والفوها
النوع الثاني : لا يفعل مثل هذا الفعل الشنيع ، ولكنه ايضا اذا رأه لا يحرك ساكنا ، ولا اعلم لماذا ، لم اجد مبررا واحدا لمثل هذا النوع من السلبية ، مع اني كنت اسمع قديما عن حكايات الشهامه المطلقة الموجوده في الشعب المصري وشبابه ، اين ذهبت او بالاحرى متى تعود!؟
عاهه (3): ميلودي تريكس وبوبي
وكل ما على شاكلتهم ، لماذا تحاول ان نصدر اسفافا وانحلالا لم ولن يسبقنا اليه احد؟ ، من باب استمرار الريادة التى تنتهجها الحكومه من بداية ريادتها في تحقيق اعلى معدلات للفقر والجهل الى دورها الغير مسبوق في افساد شعوب المنطقة ، ام من باب طالما بعيد عن السياسة ففعل ما تشاء؟
ولسه الي يعيش ياما هيشوف
Thursday, April 3
Unconditional Love
معادله صعبة التحقيق
ولكنها ليست مستحلية
ان تحب احدا لمجرد انه يستحق هذا الحب
دون ان تنتظر منه ردا او مقابلا
متعة العطاء المطلق
يمنح الرضا عن الذات
Saturday, March 29
تعددت الاسباب والاضراب واحد
لابد ان الجميع قد وصله ولو معلومة بسيطه عن هذا اليوم وعما سيحدث فيه- يعني مهمتي مش هتكون صعبه - القصة ببساطه بدأت عندما اصدر عمال عزل المحلة بيانا موجها الى جميع فئات الشعب المصري عامة والى اهالي المحلة خاصة يطالبونهم فيه بالوقوف امام الاستعمار المحلى المتمثل في الحيتان الكبار في البلد وهذا نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحيمقال تعالى: ( أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَكَانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِنْ شَيْءٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلا فِي الْأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ عَلِيماً قَدِيراً) (فاطر:44)
.صامدون إلى كل أب محترم فى مدينة المحلة وفى كل مدينة فى مصر، إلى كل أم، إلى كل حر، إلى كل شاب، إلى كل طالب علم، إلى كل الشرفاء فى بلدنا الحبيبة، إلى أخوانى العاملين وأخواتى العاملات، إلى جميع الأخوة والأخوات البواسل، إلى كل جميع طوائف الشعب:ألم يأن الأوان لكى نتحرك جميعا….. إلى متى سنظل هادئين مستكينين وإلى متى نصبر على هذا الهوان وإلى متى سنظل ندفن رؤوسنا فى الرمال كالنعام وإلى متى سنظل نحن العبيد وهم الأسياد وإلى متى وإلى متى……..؟؟؟!!!!.....
أسئلة تحتاج إلى عدة إجابات وأسئلة ونضع تحتها مئات علامات الإستفهام.* أناشد جميع أهالى المحلة وليس عمال المحلة وحدهم، أناشدهم وأتوسل إليهم أن نوحد الصفوف وأن نهب فى وجه هذا الوباء الزاحف علينا جميعا دون التفريق ما بين العامل والموظف والطبيب،، إننا يا أخوة أمام إستعمار جديد ولكنه ليس إستعمارا أجنبيا ولكنه إستعمار محلى يقوده مجموعة من رجال الأعمال وعلى رأسهم( أحمد عز، ومحمد أبو العينين،………) والقائمة طويلة، ولقد طلعت علينا من جديد الرأسمالية وعاد زمن الإقطاع، وها هى قد ضاعت مكاسب ثورة يوليو المجيدة فبعد ذلك ماذا ننتظر!!!!!…. هل نسكت حتى يتسول أولادنا فى الشوارع؟؟ هل نسكت حتى نكتب على صدورنا لافته تقول أطفال للبيع؟؟!!!
أناشدكم بالرأى ماذا نفعل لأن سكوتنا على هذا الموضوع جريمة فى حق أنفسنا جميعا ولابد أن نجعل من يوم 6/ 4 القادم ملحمة يذكرها التاريخ ويسطرها بأحرف من نور، ولابد أن نقول كفانا هوانا وتذكروا معى هنا قول الشاعر:ـ( إذا الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر... ولابد لليل أن ينجلى ولابد للقيد أن ينكسر).
فهيا معا نحطم قيود العبودية ونحطم أسوار الهوان.أخى العامل، أختى العاملة، أخوانى المواطنون: تذكروا يوم 6/ 4 القادم ولا يرهبكم أى شىء وتذكروا أنكم طلاب حق وأصحاب ريادة ولستم طلاب مظاهرات ولستم مثيرى شغب.إلى جميع أجهزة الأمن، إلى كل ضابط شريف فى هذا البلد لقد كنتم خير عون لنا فى الإعتصامين السابقين وكنت على قدر المسئولية والحيادية التامة فأرجو منكم أن تظلوا كما عودتمونا رحماء بنا لأننا نطالب بأبسط حقوقنا وكلنا ثقة فى الله وفى حيادكم وإذا لم تأخذكم بنا رحمة ولا شفقة فنحن صامدون ولا نخاف من سجونكم ولا ترهبنا سياطكم ولا نبالى بمعتقلاتكم لأننا لا يفرق معنا سجن ولا معتقل لأن أكثر من 70 مليون مصرى محبوسون فى سجن كبير إسمه( سجن الغلاء الفاحش)، ولن أقول أكثر مما قلت ولكن ما أود قوله هو أنه إذا لم تتحركوا فسيفعلوا فينا أكثر من ذلك بكثير ونعض على أصابع الندم حيث لا يفيد الندم عندها.*
وبالنسبة لإدارة غزل المحلة الجديدة نتمنى أن تكونوا طرفا حياديا ولا تدخلوا معنا فى مواجهات وصراعات وكفاكم شائعات وإلا سيكلفكم الأمر كثيرا.فنحن عمال وعاملات المحلة لا نطلب إلا القليل لكى نحيا نحن وأبناؤنا حياة كريمة بسيطة ولسنا طامعين فى أكثر من ذلك وكل المطالب التى حددت من قبل ما هى إلا مطالب قليلة جدا وعادلة بالنسبة للوضع الحالى فنحن لا نتسول وكفاكم إهمال لنا فنحن كلما نطلب طلبا شرعيا بسيطا بل وأبسط الحقوق ندخل فى صراعات ومواجهات وننتظر طويلا حتى ينظر فى أمرنا وأمر هذه المطالب البسيطة ستجبرونا على الدخول فى إعتصامات ووقفات إحتجاجية والتوقف عن العمل الذى لا نسعى إليه ولكنكم أثبتم لنا أن هذا هو الطريق الوحيد لتحقيق تلك المطالب.( فنحن كما أكدنا من قبل أكثر من مرة لسنا طلاب مظاهرات ولا مثيرى شغب وإنما نخرج من بيتنا للبحث عن قوت يومنا وأولادنا بكافة الطرق والوسائل المشروعة)
.نسأل الله أن يهدينا الصواب وأن يسدد على طريق الحق خطانا إنه نعم المولى ونعم النصير.
اللهم قد بلغت اللهم فاشهد
عمال غزل المحلة
وعلى اثر هذه الدعوة انضمت اغلب قوى المعارضه لها، وقد اصدرت حركة كفاية بيانا ومقالا على موقعها للتضامن وتأييد هذه المبارده، وكذلك حزب الوسط الجديد -وهو حزب تحت التأسيس- نشر مقالا على الموقع بعنوان انسوا الاصلاح لنتحدث عن التغيير، على غرار ذلك ايضا انضم حزب العمل اتصبح القائمه طويله نسبيا من المؤيدين، مع تواري الاخوان المسلمين عنها حتى الان.